نظام رحمي (IUS) يفرز ليفونورجيستريل ويوفر وسيلة فعالة وطويلة المدى لمنع الحمل لمدة تصل إلى 5 سنوات. يعمل عن طريق زيادة لزوجة مخاط عنق الرحم، وتثبيط حركة الحيوانات المنوية ووظيفتها، وترقيق بطانة الرحم، مما يمنع الإخصاب والانغراس. الاستخدامات: - وسيلة طويلة المدى لمنع الحمل (حتى 5 سنوات). - علاج غزارة الطمث (النزيف الرحمي الشديد) لدى النساء اللاتي يخترن وسيلة منع الحمل الرحمية. - حماية بطانة الرحم أثناء العلاج التعويضي بالإستروجين (لدى النساء بعد سن اليأس). المادة الفعالة الرئيسية: - ليفونورجيستريل (بمعدل إفراز 20 ميكروجرام خلال 24 ساعة مبدئيًا، يتناقص تدريجيًا مع الوقت). الاحتياطات: موانع الاستعمال: - الحمل أو الاشتباه بوجود حمل. - التهاب الحوض الحاد أو تاريخ متكرر لالتهاب الحوض. - تشوهات خلقية أو مكتسبة في الرحم تشوّه تجويفه. - سرطان الثدي أو الاشتباه به، أو أورام الرحم أو عنق الرحم. - نزيف مهبلي غير مفسر. - مرض كبدي نشط أو ورم كبدي. يُستخدم بحذر في: - النساء المعرضات لخطر الحمل خارج الرحم. - التاريخ المرضي للصداع النصفي أو الصداع الشديد. - ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب والأوعية الدموية. - مرضى السكري (يجب مراقبة تحمل الجلوكوز). - يُنصح بمتابعة طبية منتظمة وفحص ذاتي دوري للتأكد من وجود خيوط اللولب. الآثار الجانبية: - نزيف غير منتظم أو تبقيع دموي. - انقطاع الطمث. - تكيسات المبايض. - ألم أو تورم الثدي. - آلام بالبطن. - حب الشباب. - تغيرات مزاجية. - صداع. - انخفاض الرغبة الجنسية. - آلام الظهر. - طرد (خروج) الجهاز. - ثقب الرحم. - التهاب الحوض. - تفاعلات فرط الحساسية. التفاعلات الدوائية: - الأدوية المحفزة للإنزيمات قد تقلل من فعالية ليفونورجيستريل. - الكورتيكوستيرويدات وبعض مثبطات المناعة قد تزيد من خطر العدوى. - قد يحدث تداخل مع وسائل منع الحمل الهرمونية الأخرى عند استخدامها في الوقت نفسه.