عامل خافض للدهون ينتمي إلى فئة الستاتينات. يعمل عن طريق تثبيط إنزيم HMG-CoA ريدكتاز، وهو الإنزيم الرئيسي في تخليق الكوليسترول، مما يؤدي إلى خفض الكوليسترول الكلي و LDL-C والدهون الثلاثية، مع زيادة HDL-C. يُستخدم أساساً في الوقاية والعلاج من أمراض القلب والأوعية الدموية المرتبطة بفرط شحوم الدم. دواعي الاستعمال: - فرط كوليسترول الدم الأولي (ارتفاع LDL-C). - اضطراب شحوم الدم المختلط (ارتفاع LDL-C والدهون الثلاثية). - الوقاية الثانوية من الأحداث القلبية الوعائية الكبرى لدى المرضى المصابين بمرض الشريان التاجي. إبطاء تقدم تصلب الشرايين. - خفض الكوليسترول الكلي و LDL-C لدى الأطفال (1016 سنة) المصابين بفرط كوليسترول الدم العائلي متغاير الزيجوت. المادة الفعالة الرئيسية: - فلُوفاستاتين صوديوم 80 مج(حبة ممتدة المفعول). الاحتياطات: - يُمنع استخدامه عند وجود مرض كبدي نشط أو ارتفاع غير مبرر ومستمر في إنزيمات الكبد. - يُمنع استخدامه أثناء الحمل والرضاعة. - يُستخدم بحذر في المرضى الذين يعانون من قصور كلوي أو تاريخ لتعاطي الكحول. - يجب مراقبة وظائف الكبد قبل بدء العلاج وبشكل دوري أثناءه. - خطر الإصابة بالاعتلال العضلي وانحلال الربيدات يزداد مع الجرعات العالية وفي المرضى كبار السن. - يجب التوقف فوراً عند ظهور ألم عضلي غير مبرر أو ضعف أو بول داكن. - لم تُثبت فعاليته وسلامته للأطفال أقل من 10 سنوات. الآثار الجانبية: - صداع. - دوخة. - تعب. - غثيان. - عسر هضم. - إسهال. - إمساك. - ارتفاع إنزيمات الكبد. - ألم بطني. - طفح جلدي. - أرق. - اعتلال عضلي. - انحلال الربيدات. - التهاب الكبد. - يرقان. - وذمة وعائية. - تفاعلات تأقية. التداخلات الدوائية: - زيادة خطر الاعتلال العضلي مع: - السيكلوسبورين، الفيبرات، النياسين، الكولشيسين. - مثبطات CYP2C9 . - الوارفارين. - الريفامبيسين والفينيتوين.