هذا المنتج هو منتج للعناية بالشفاه مصمم لترطيب الشفاه وإضفاء النضارة عليها وتعزيز مظهرها.
هذا المنتج عبارة عن بلسم زيتي مغذي للغاية مصمم لاستعادة الشفاه الجافة وإضفاء النضارة عليها، وتعزيز لمعانها الطبيعي. مع الاستخدام اليومي المنتظم، تصبح الشفاه أكثر نعومة وامتلاءً، مما يؤدي إلى نتائج واضحة وطويلة الأمد.
الفوائد:
-يغذي ويصلح: مزيج من الزيوت المغذية وزبدة الشيا التي تعمل على إصلاح الشفاه التالفة وترطيبها واستعادتها وحمايتها.
-يزيد من امتلاء الشفاه وتنعيمها: يعمل معزز الكولاجين الببتيدي على تنعيم الشفاه، وتعزيز الامتلاء الطبيعي وإعادة تحديد ملامحها.
-يجدد الإشراق: يعمل NCEF، وهو مزيج من المكونات المنشطة جنبًا إلى جنب مع مكون معزز للإشراق، على تعزيز اللون الطبيعي للشفاه على الفور.
-يوفر ترطيبًا عميقًا لمنع الجفاف والتشقق.
تأثير الترطيب: يحتوي على مكونات تساعد على تعزيز حجم الشفاه بشكل واضح.
- غني بحمض الهيالورونيك ومكونات مغذية أخرى تعمل على تعزيز نعومة الشفاه وامتلاءها.
- يساعد على تهدئة الشفاه المتهيجة أو الحساسة.
- يهدف إلى تحديد محيط الشفاه للحصول على مظهر أكثر شبابًا.
الاحتياطات:
- قم بإجراء اختبار رقعة قبل الاستخدام الكامل للتحقق من وجود تفاعلات حساسية.
- تجنب ملامسة العينين؛ في حالة حدوث ملامسة، اشطفها جيدًا بالماء.
- يُحفظ بعيدًا عن متناول الأطفال.
- لا تستخدمه على البشرة المكسورة أو المتهيجة.
الآثار الجانبية:
- تهيج خفيف محتمل أو تفاعل تحسسي لدى الأفراد الحساسين.
قد يحدث شعور بوخز مؤقت عند الاستخدام بسبب المكونات النشطة.
المكونات الرئيسية وفوائدها:
- يلعب الإنزيم المساعد أ دورًا حاسمًا في عملية التمثيل الغذائي للأحماض الدهنية وهو ضروري لتوليف الأحماض الدهنية وأكسدةها، مما يساهم في صحة الجلد بشكل عام من خلال دعم إنتاج الطاقة الخلوية.
- يُعرف غلوكورونات الصوديوم بقدرته على تعزيز الترطيب وتحسين وظيفة حاجز الجلد، مما يجعله مفيدًا للحفاظ على مستويات الرطوبة في الشفاه.
- ثنائي فوسفات الثيامين، الشكل النشط من فيتامين ب1، مهم لعملية التمثيل الغذائي للطاقة ويمكن أن يساعد في تحسين ملمس الجلد من خلال تعزيز تجدد الخلايا الصحية.
- أسيتات الريتينيل هو مشتق من فيتامين أ يساعد في تجديد الجلد ويمكن أن يقلل من ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد من خلال تعزيز إنتاج الكولاجين.
- يساهم الإينوزيتول في الإشارات الخلوية وقد ثبت أن له خصائص ترطيب، والتي يمكن أن تساعد في الحفاظ على امتلاء الشفاه ونعومتها.
- يحسن النياسين (فيتامين ب3) مرونة الجلد، ويعزز وظيفة الحاجز، ويوفر فوائد مضادة للالتهابات، مما يجعله فعالاً لتهدئة الشفاه الجافة أو المتهيجة.
- النياسيناميد هو شكل من أشكال النياسين الذي يساعد على تفتيح لون البشرة، ويقلل من الاحمرار، ويحسن الملمس العام للشفاه من خلال خصائصه المضادة للشيخوخة.
-يدعم هيدروكلوريد البيريدوكسين (فيتامين ب6) عملية التمثيل الغذائي للبروتين ويمكن أن يساعد في الحفاظ على صحة الجلد من خلال تعزيز مستويات الترطيب المناسبة.
-البيوتين (فيتامين ب7) ضروري لصحة الجلد والشعر والأظافر؛ فهو يدعم عملية التمثيل الغذائي للدهون مما يمكن أن يساهم في الحفاظ على الشفاه الناعمة.
-يساعد بانتوثينات الكالسيوم (فيتامين ب5) على الاحتفاظ بالرطوبة في الجلد ويعزز عمليات الشفاء، مما يجعله مفيدًا للشفاه المتشققة أو الجافة.
-يلعب الريبوفلافين (فيتامين ب2) دورًا في إنتاج الطاقة داخل الخلايا ويساعد في الحفاظ على الأغشية المخاطية الصحية، مما يساهم في صحة الشفاه.
-فوسفات توكوفيرول الصوديوم هو شكل مستقر من فيتامين هـ يعمل كمضاد للأكسدة يحمي من أضرار الجذور الحرة مع توفير فوائد ترطيب أيضًا.
-يدعم هيدروكلوريد الثيامين العمليات الأيضية التي تعد حيوية للحفاظ على خلايا الجلد الصحية، وبالتالي تعزيز حيوية الشفاه.
-يعزز حمض الفوليك (فيتامين ب9) انقسام الخلايا ونموها؛ ويمكن أن يساعد في تحسين صحة الجلد بشكل عام من خلال دعم تكوين خلايا جديدة على الشفاه.
هذا المنتج عبارة عن بلسم زيتي مغذي للغاية مصمم لاستعادة الشفاه الجافة وإضفاء النضارة عليها، وتعزيز لمعانها الطبيعي. مع الاستخدام اليومي المنتظم، تصبح الشفاه أكثر نعومة وامتلاءً، مما يؤدي إلى نتائج واضحة وطويلة الأمد.
الفوائد:
-يغذي ويصلح: مزيج من الزيوت المغذية وزبدة الشيا التي تعمل على إصلاح الشفاه التالفة وترطيبها واستعادتها وحمايتها.
-يزيد من امتلاء الشفاه وتنعيمها: يعمل معزز الكولاجين الببتيدي على تنعيم الشفاه، وتعزيز الامتلاء الطبيعي وإعادة تحديد ملامحها.
-يجدد الإشراق: يعمل NCEF، وهو مزيج من المكونات المنشطة جنبًا إلى جنب مع مكون معزز للإشراق، على تعزيز اللون الطبيعي للشفاه على الفور.
-يوفر ترطيبًا عميقًا لمنع الجفاف والتشقق.
تأثير الترطيب: يحتوي على مكونات تساعد على تعزيز حجم الشفاه بشكل واضح.
- غني بحمض الهيالورونيك ومكونات مغذية أخرى تعمل على تعزيز نعومة الشفاه وامتلاءها.
- يساعد على تهدئة الشفاه المتهيجة أو الحساسة.
- يهدف إلى تحديد محيط الشفاه للحصول على مظهر أكثر شبابًا.
الاحتياطات:
- قم بإجراء اختبار رقعة قبل الاستخدام الكامل للتحقق من وجود تفاعلات حساسية.
- تجنب ملامسة العينين؛ في حالة حدوث ملامسة، اشطفها جيدًا بالماء.
- يُحفظ بعيدًا عن متناول الأطفال.
- لا تستخدمه على البشرة المكسورة أو المتهيجة.
الآثار الجانبية:
- تهيج خفيف محتمل أو تفاعل تحسسي لدى الأفراد الحساسين.
قد يحدث شعور بوخز مؤقت عند الاستخدام بسبب المكونات النشطة.
المكونات الرئيسية وفوائدها:
- يلعب الإنزيم المساعد أ دورًا حاسمًا في عملية التمثيل الغذائي للأحماض الدهنية وهو ضروري لتوليف الأحماض الدهنية وأكسدةها، مما يساهم في صحة الجلد بشكل عام من خلال دعم إنتاج الطاقة الخلوية.
- يُعرف غلوكورونات الصوديوم بقدرته على تعزيز الترطيب وتحسين وظيفة حاجز الجلد، مما يجعله مفيدًا للحفاظ على مستويات الرطوبة في الشفاه.
- ثنائي فوسفات الثيامين، الشكل النشط من فيتامين ب1، مهم لعملية التمثيل الغذائي للطاقة ويمكن أن يساعد في تحسين ملمس الجلد من خلال تعزيز تجدد الخلايا الصحية.
- أسيتات الريتينيل هو مشتق من فيتامين أ يساعد في تجديد الجلد ويمكن أن يقلل من ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد من خلال تعزيز إنتاج الكولاجين.
- يساهم الإينوزيتول في الإشارات الخلوية وقد ثبت أن له خصائص ترطيب، والتي يمكن أن تساعد في الحفاظ على امتلاء الشفاه ونعومتها.
- يحسن النياسين (فيتامين ب3) مرونة الجلد، ويعزز وظيفة الحاجز، ويوفر فوائد مضادة للالتهابات، مما يجعله فعالاً لتهدئة الشفاه الجافة أو المتهيجة.
- النياسيناميد هو شكل من أشكال النياسين الذي يساعد على تفتيح لون البشرة، ويقلل من الاحمرار، ويحسن الملمس العام للشفاه من خلال خصائصه المضادة للشيخوخة.
-يدعم هيدروكلوريد البيريدوكسين (فيتامين ب6) عملية التمثيل الغذائي للبروتين ويمكن أن يساعد في الحفاظ على صحة الجلد من خلال تعزيز مستويات الترطيب المناسبة.
-البيوتين (فيتامين ب7) ضروري لصحة الجلد والشعر والأظافر؛ فهو يدعم عملية التمثيل الغذائي للدهون مما يمكن أن يساهم في الحفاظ على الشفاه الناعمة.
-يساعد بانتوثينات الكالسيوم (فيتامين ب5) على الاحتفاظ بالرطوبة في الجلد ويعزز عمليات الشفاء، مما يجعله مفيدًا للشفاه المتشققة أو الجافة.
-يلعب الريبوفلافين (فيتامين ب2) دورًا في إنتاج الطاقة داخل الخلايا ويساعد في الحفاظ على الأغشية المخاطية الصحية، مما يساهم في صحة الشفاه.
-فوسفات توكوفيرول الصوديوم هو شكل مستقر من فيتامين هـ يعمل كمضاد للأكسدة يحمي من أضرار الجذور الحرة مع توفير فوائد ترطيب أيضًا.
-يدعم هيدروكلوريد الثيامين العمليات الأيضية التي تعد حيوية للحفاظ على خلايا الجلد الصحية، وبالتالي تعزيز حيوية الشفاه.
-يعزز حمض الفوليك (فيتامين ب9) انقسام الخلايا ونموها؛ ويمكن أن يساعد في تحسين صحة الجلد بشكل عام من خلال دعم تكوين خلايا جديدة على الشفاه.
غالبا يتم شرائها مع
المزيد من FILORGA
المزيد من العروض
المنتجات المعروضة
عرض الكلشوهدت مؤخرا
كيفية تطبيق الكريم بشكل صحيح؟
استخدم هذا القسم لشرح مجموعة من ميزات المنتج، أو للارتباط بسلسلة من الصفحات، أو للإجابة على الأسئلة الشائعة.
روتين البشرة المكون من 5 خطوات الذي قد تختاره
استخدم هذا القسم لشرح مجموعة من ميزات المنتج، أو للارتباط بسلسلة من الصفحات، أو للإجابة على الأسئلة الشائعة.