مكمّل غذائي ممتاز يحتوي على مضاد أكسدة مصمم لدعم عملية التمثيل الغذائي للطاقة، وحماية الخلايا، وصحة الأعصاب، والتوازن السكري.

الفوائد:
يساعد في تحييد الجذور الحرة في الأنسجة الذائبة في الماء والدهون، مما يقلل من الإجهاد التأكسدي في جميع أنحاء الجسم.
يدعم إنتاج الطاقة في الميتوكوندريا من خلال إعادة تدوير الإنزيمات المساعدة ومضادات الأكسدة الحيوية مثل الجلوتاثيون، وفيتامين C، وفيتامين E.
يساهم في إدارة مستويات السكر في الدم عن طريق تحسين حساسية الأنسولين.
يعزز صحة الأعصاب ويخفف أعراض الاعتلال العصبي السكري مثل الوخز، الحرقان أو التنميل.
يساهم في تحسين مستويات الدهون في الدم من خلال خفض الكوليسترول الكلي وLDL عند الاستخدام طويل الأمد.

المكونات الرئيسية و فوائدها:
حمض ألفا ليبويك: مضاد أكسدة قوي يدعم تحويل الطاقة داخل الميتوكوندريا، ويجدد مضادات الأكسدة الأخرى، ويساهم في حماية الأعصاب.
التآزر المضاد للأكسدة: يعمل بتآزر مع مضادات الأكسدة الذاتية مثل الجلوتاثيون وفيتامين C وE لتعزيز دفاعات الخلايا.
منشّط للإنزيمات المساعدة في الميتوكوندريا: يعمل كعامل مساعد للإنزيمات الرئيسية (مثل بيروفات ديهيدروجيناز)، مما يدعم إنتاج ATP وكفاءة التمثيل الغذائي للطاقة.

الآثار الجانبية المحتملة:
الغثيان.
حرقة المعدة أو اضطرابات في الجهاز الهضمي.
الصداع.
الطفح الجلدي أو الحكة.
انخفاض سكر الدم (خاصة عند استخدامه مع أدوية خفض الجلوكوز).
نادرًا: الدوخة أو الشعور بخفة الرأس نتيجة انخفاض السكر أو تفاعلات مؤقتة.

الاحتياطات:
يُنصح باستشارة الطبيب قبل الاستخدام في حال تناول الإنسولين أو أدوية السكري الأخرى.
يُمنع الاستخدام مع أدوية هرمون الغدة الدرقية، لأن حمض ألفا ليبويك قد يتداخل مع فعاليتها.
يُوقف الاستخدام قبل أسبوعين من الجراحة بسبب تأثيراته المحتملة على تنظيم سكر الدم.
يجب توخي الحذر أثناء الحمل أو الرضاعة، حيث لا تتوفر بيانات كافية عن الأمان.
يُوقف الاستخدام في حال ظهور علامات انخفاض سكر الدم مثل الارتباك، التعرّق، الدوخة.
في حال وجود حساسية جلدية، يجب مراقبة حدوث الطفح أو التهيّج الجلدي.
يُخزّن في مكان بارد وجاف بعيداً عن أشعة الشمس المباشرة.